Ultimate magazine theme for WordPress.
آخر الأخبار
بنك قناة السويس يتبرع بأسرة طبية كهربائية لمستشفى "د/ عبلة الكحلاوي" لعلاج الزهايمر وكبار السن وينظم... "مجموعة ميثاق العربية" MAG تطلق أول مشروعاتها في مصر باستثمارات مستهدفة 60 مليار جنيه بخبرة إماراتية... إيفورا للتطوير» تطلق مشروع «Pulse» ضمن خطتها لاستثمار 30 مليار جنيه بالسوق العقاري الفترة المقبلة بنك أبوظبي الأول مصر يُطلق أداة IAM بالتعاون مع "حماية لتقنية المعلومات" كأحد أوائل البنوك في مصر لت... بلتون للتمويل العقاري تُتم بنجاح أول إصدار توريق بقيمة 1.32 مليار جنيه مصري شكوى للاتحاد التعاوني الإسكاني ضد جمعية العاملين ببترول خليج السويس  بيبسيكو مصر تطلق اليوم أولى فعاليات برنامج "بيبسي ستارز" لاكتشاف المواهب الكروية في مصر بالشراكة مع ... أولاد الخير" تكرم 150 فائزا في مبادرة المشروعات الأونلاين.. وتطلق مبادرة "كلنا واحد سيتي إيدج للتطوير العقاري ترعى ملتقى بوابة استثمار البحر المتوسط لتعزيز مكانة العلمين الجديدة كوجهة ... المهندس السيد عثمان: المصريون بالخارج ركيزة أساسية في تسويق النهضة العمرانية وتعزيز الاستثمار العقار...

ميتا وغوغل تخضعان لتحقيق مكافحة احتكار في الاتحاد الأوروبي

0

تواجه شركتا ميتا بلاتفورمز وألفابيت الأمريكيتان للتكنولوجيا تحقيق مكافحة احتكار في الاتحاد الأوروبي بشأن احتمال التواطؤ معا فيما يتعلق بطريقة إدارة خدمات الدعاية عبر شبكة الانترنت.

وأعربت المفوضية الأوروبية عن مخاوفها من أن إبرام اتفاق بين ميتا (فيس بوك سابقاً) وألفابيت، الشركة الأم لشركة غوغل، يمكن أن يطيح بالمنافسين إلى خارج السوق.

وأفادت وكالة بلومبرج للأنباء بأن محققي مكافحة الاحتكار في أنحاء العالم يحاولون سبر أغوار تقنيات الدعاية على الانترنت، حيث تقوم شركة غوغل باحتساب مساحات الدعاية على الشبكة الدولية وأسعارها آليا، وعرضها على الجهات العارضة والناشرين.

- Advertisement -

وتخضع غوغل بالفعل لتحقيق في الاتحاد الأوروبي بشأن تقنيات الدعاية الخاصة بها، والتي تمثل عنصرا أساسيا في نموذج الأعمال الخاص بالشركة الأمريكية العملاقة.

ونقلت بلومبرج عن مارجريث فيستاجر، مفوضة شؤون المنافسة بالاتحاد الأوروبي، قولها إن “كثيرا من الناشرين يعتمدون على الدعاية عبر الانترنت لتمويل المحتوى الإلكتروني الذي يقدمونه للمستهلكين”، مضيفة أنه إذا ما تأكدت صحة مخاوف الاتحاد الأوروبي، فإن ذلك يعني “تقييد وعرقلة المنافسة في أسواق الدعاية الإلكترونية المركزة بالفعل، على نحو يضر بتكنولوجيات الدعاية المنافسة والناشرين وفي نهاية المطاف بالمستهلكين”.