Ultimate magazine theme for WordPress.
آخر الأخبار
بورت غالب تُنظم النسخة الخامسة من مهرجان السياحة الرياضية بمشاركة عربية ودولية.. 8 يناير المقبل الخليفة للتطوير العقاري تستحوذ على جزء كبير من مشروع "ريماس جولف بارك" برأس سدر وتبدأ مرحلة جديدة من... ديجيتايز للاستثمار والتقنية تعلن حزمة قرارات تنظيمية استجابة لملاحظات الرقابة المالية الشركة الوطنية لمنتجات الذرة تفوز بجائزة “أفضل مشروع توطين” عن مصنع حمض الستريك بإجمالي استثمارات 1.... لارز للتطوير العقاري» تطلق مشروع «مداي» بالعاصمة الإدارية باستثمارات 17 مليار جنيه بالتعاون مع هيئة ... مجموعة صيدليات العراقي تشارك في القمة السنوية الثانية للاستثمار في الرعاية الصحية "مازاريو للاستثمار والتسويق العقاري " تنظم أول ورشة تصميم داخلي في مصر وتستعد لافتتاح فرعها الجديد ف... نجاح جراحة معقدة لتصحيح اعوجاج العمود الفقري بمستشفى قليوب التخصصي تتراباك مصر تعيّن ستيليوس موروجولاكيس في منصب العضو المنتدب لمنطقة مصر مشروع One Circle في مصر يعلن خارطة الطريق حتى عام 2026 بالشراكة مع اليونيدو والاتحاد الأوروبي وحكومة...

دكتور عبد الحميد الوزير: السعر العادل كلمة السر فى استمرار الشركات العقارية خلال الفترة المقبلة 

0

قال الدكتور عبد الحميد الوزير رئيس شركة آرابيسك للتطوير العقارى ورئيس لجنة الدعم والمتابعة بجمعية مطورى القاهرة الجديدة، إن الشركة تستهدف التوسع فى محفظتها الاستثمارية خلال الفترة المقبلة، حيث تدرس الشركة الدخول فى القطاع السياحى بجانب القطاع العقارى.

 

وكشف أن أسعار العقارات بالشركة ارتفعت بنسبة بسيطة، حيث تتجه الشركة إلى الزيادة التدريجية للأسعار وفقا للزيادات مواد البناء، موضحا أن أسعار الحديد والأسمنت ارتفعت بشكل كبير، مما جعل بعض الشركات تتوقف عن المبيعات وشركات أخرى تطرح وحداتها وفقا للسعر الأمن لتوفير السيولة للدخول فى مشروعات جديدة، وشركات لجأت إلى زيادة اسعارها وفقا لسياسة السعر العادل، فهو كلمة السر فى استمرار الشركات العقارية خلال الفترة المقبلة.

 

وأوضح أن أسعار العقارات شهدت ارتفاعا بنسبة 20٪ خلال الفترة الماضية، متوقعا وصلها إلى 40% فى ظل استمرار تداعيات الحرب الروسية الاوكرانية، موضحا أن انسب وقت لشراء العقار الوقت الحالى، وذلك يرجع إلى ارتفاع القيمة الاستثمارية للعقار عاما بعد عام.

 

- Advertisement -

وأكد أن اتجاه بعض العملاء إلى الاستثمار فى الشهادات الاستثمارية للبنوك كبديل للعقار من الأمور الآمنه ولكن الأفضل الاستثمار فى العقار، ويرجع ذلك إلى جمعه بين الربحية والأمان.

 

وأشار إلى أن القطاع العقارى يشهد خلال الفترة الحالية تحركا فى شرائح العملاء، فالشريحة فوق متوسطة أصبحت تندرج فى الشريحة المتوسطة وهكذا، ويوجد شرائح فى المجتمع ليس أمامها إلا مشروعات الدولة.

 

وقال الوزير ٱن أكثر الشركات التى تعانى من الأزمة الحالية هى الشركات الكبرى التى تمتلك مشروعات تنمية عمرانية بمساحات كبيرة، وتتجه هذه الشركات إلى القروض البنكية لثقة البنوك بها لقوة اسمها وملاءتها المالية، وطرح مشروعاتها للبيع بالتمويل العقارى.

 

وتابع: أن الشركات المتوسطة والصغيرة ليس أمامها حاليا سوى الاتجاه إلى سياسة السعر العادل، وفقا لأسعار مواد البناء بالسوق، والا ستتعرض هذه الشركات لمخاطر عديدة تؤدى إلى خروجها من القطاع العقارى.