Ultimate magazine theme for WordPress.
آخر الأخبار
عضو المجلس التصديري للحاصلات الزراعية يؤكد على دور شركات التطوير الزراعي كأدة استراتيجية لجذب الاستث... إدخال بعض التعديلات على المنظومة الضريبية للسجائر خطوة إستراتيجية لدعم المالية العامة ومكافحة التهري... فاليفاي تحصل على ترخيص الهيئة العامة للرقابة المالية لإصدار العقود الرقمية وإنشاء السجلات الإلكتروني... رئيس شركتى "وادى النيل إشتيو" و"إس إل إس إيچيبت" : مصنع مرشحات الكلى الجديد يوفر 65% من إحتياجات الس... لدعم شباب الحرفيين.. «العجوز للتنمية» تطلق تطبيق «فـ خدمتك صنايعي منصة "سايبر إكس" (CyberX) تقود معركة الوعي بالأمن السيبراني في العالم العربي خبير سياحي: استراتيجية الدولة لجذب 30 مليون سائح تتطلب الإسراع في تنفيذ خطط التوسعات بالمطارات، ورقم... ميد بنك  يسلّط الضوء على جهوده في مبادرة رواد النيل من خلال مركز خدمات تطوير الأعمال ببني سويف انطلاق فعاليات النسخة السابعة من منتدى الاستشاريين المصريين (CCF 2025) 15يوليو بمشاركة محلية وإقليمي... ڤاليو تنجح في إتمام الإصدار السادس عشر لسندات توريق بقيمة 858.9 مليون جنيه

5 آلاف جنيه تراجع بأسعار علف الصويا بعد قرار مجلس الوزراء

0

سجلت أسعار علف الصويا تراجع فى الأسعار بقيمة تتراوح ما بين 4 – 5 الاف جنيه لطن الصويا، وسجل سعر الطن 21 الف جنيه بدلا من 26 ألف جنيه للطن وذلك بعد قرار مجلس الوزراء بالافراج الجمركي عن 60 ألف طن من الأعلاف.

 

وتوقعت مصادر تراجع الاسعار لتصل لـ19 ألف جنيه للطن خلال الأيام القادمة مع الإفراج عن كميات جديدة وزيادة المعروض بالسوق والقضاء على الأزمة خلال أسبوعين، مؤكدة على التزام المصانع بخفض الأسعار ولكن الاشكالية فى عدم الالتزام من بعض التجار بخفض الاسعار، ومواجهة ذلك يكون من خلال الافراج عن كميات جديدة تلبي احتياجات السوق وتساهم فى زيادة المعروض.

وتمثل بذرة الصويا 30% م مكونات الاعلاف، ويتم إعادة التصنيع والتشغيل لبذرة الصويا لتكون منتج نهائي بتكلفة تتراوح ما بين 2 – 3 الاف جنيه، والبضائع مخزنة فى الموانئ منذ 3 شهور وهى تمثل عبء كبير على المنتجين والمستوردين.

والاشكالية تكمن فى عدم الافراج حتى عن الذرة والتى تمثل 70% من الاعلاف ويتم الاعتماد على استيرادها من الخارج بشكل كبير.

وكان مصطفى مدبولي اجتمع الأحد الماضي لحل أزمة نقص العلف وإعدام الكتاكيت، مع كلٍ من وزير الزراعة ونائب محافظ البنك المركزي ورئيس اتحاد منتجي الدواجن، ونتج عن الاجتماع الإفراج عن 60 ألف طن فول صويا من الموجودة بالموانئ.

ووجه رئيس مجلس الوزراء وزير الزراعة ونائب محافظ البنك المركزي بأن يكون هناك تنسيق أسبوعي مع الاتحاد العام لمنتجي الدواجن على كمية محددة من الأعلاف يتم الإفراج عنها أسبوعيا؛ حتى يتسنى إحداث الاستقرار المطلوب للأسواق، مع ضرورة وضع آلية لمراقبة توزيع الكميات التي سيتم الإفراج عنها أسبوعيا.

ويعاني المستوردون والصناع خلال الفترة الماضية من أزمة نقص مستلزمات الإنتاج بسبب التأخر في فتح الاعتمادات المستندية، وبطء في تدبير العملة من قبل البنوك.

وزراء

 

- Advertisement -

واتهامات لبعض التجار بالتلاعب بالأسعار.. والافراج عن كميات جديدة هو الحل

 

سجلت أسعار علف الصويا تراجع فى الأسعار بقيمة تتراوح ما بين 4 – 5 الاف جنيه لطن الصويا، وسجل سعر الطن 21 الف جنيه بدلا من 26 ألف جنيه للطن وذلك بعد قرار مجلس الوزراء بالافراج الجمركي عن 60 ألف طن من الأعلاف.

 

وتوقعت مصادر تراجع الاسعار لتصل لـ19 ألف جنيه للطن خلال الأيام القادمة مع الإفراج عن كميات جديدة وزيادة المعروض بالسوق والقضاء على الأزمة خلال أسبوعين، مؤكدة على التزام المصانع بخفض الأسعار ولكن الاشكالية فى عدم الالتزام من بعض التجار بخفض الاسعار، ومواجهة ذلك يكون من خلال الافراج عن كميات جديدة تلبي احتياجات السوق وتساهم فى زيادة المعروض.

 

وتمثل بذرة الصويا 30% م مكونات الاعلاف، ويتم إعادة التصنيع والتشغيل لبذرة الصويا لتكون منتج نهائي بتكلفة تتراوح ما بين 2 – 3 الاف جنيه، والبضائع مخزنة فى الموانئ منذ 3 شهور وهى تمثل عبء كبير على المنتجين والمستوردين.

 

والاشكالية تكمن فى عدم الافراج حتى عن الذرة والتى تمثل 70% من الاعلاف ويتم الاعتماد على استيرادها من الخارج بشكل كبير.

 

وكان مصطفى مدبولي اجتمع الأحد الماضي لحل أزمة نقص العلف وإعدام الكتاكيت، مع كلٍ من وزير الزراعة ونائب محافظ البنك المركزي ورئيس اتحاد منتجي الدواجن، ونتج عن الاجتماع الإفراج عن 60 ألف طن فول صويا من الموجودة بالموانئ.

 

ووجه رئيس مجلس الوزراء وزير الزراعة ونائب محافظ البنك المركزي بأن يكون هناك تنسيق أسبوعي مع الاتحاد العام لمنتجي الدواجن على كمية محددة من الأعلاف يتم الإفراج عنها أسبوعيا؛ حتى يتسنى إحداث الاستقرار المطلوب للأسواق، مع ضرورة وضع آلية لمراقبة توزيع الكميات التي سيتم الإفراج عنها أسبوعيا.

 

ويعاني المستوردون والصناع خلال الفترة الماضية من أزمة نقص مستلزمات الإنتاج بسبب التأخر في فتح الاعتمادات المستندية، وبطء في تدبير العملة من قبل البنوك.