Ultimate magazine theme for WordPress.
آخر الأخبار
Infinix تفجّر مفاجأة في المتحف المصري الكبير: سلسلة هواتف جديدة بتكنولوجيا متقدمة وتصنيع مصري حزب الجبهة الوطنية يختتم دعايته بـ8 مؤتمرات جماهيرية قبل الصمت الانتخابي انطلاق سلسلة هواتف Infinix Note S 5G رسميًا في مصر: أول هاتف جيل خامس يُصنع محليًا مهند الكلش يتقدم 10 مراكز في قائمة Forbes 2025 لأقوى القادة الإقليميين في التكنولوجيا النيابة تحقق مع رجل أعمال متهم بالاستيلاء على أموال مستثمرين بزعم إنشاء مدرسة دولية إل جي" تُطلق حملة الحجز المسبق لتلفزيون QNED - 100 بوصة في مصر مع باقة هدايا حصرية تصل قيمتها إلى 69... غدًا.. "شردي" ضيفًا على معرض بورسعيد الثامن للكتاب* شركة «Najma Walk» تعلن عن شراكة استراتيجية مع «IWG» لإدارة المساحات الإدارية بمشروعها تحت علامة «Reg... وزير الاستثمار والتجارة الخارجية يفتتح فعاليات الإحتفال باليوم الوطني لمصر فى إطار فعاليات معرض إكسب... كيو للتطوير العقاري تستضيف بطولة Padel كبرى في Q North بالساحل الشمالي بالتعاون مع Egypt  Padel Tou...

5 آلاف جنيه تراجع بأسعار علف الصويا بعد قرار مجلس الوزراء

0

سجلت أسعار علف الصويا تراجع فى الأسعار بقيمة تتراوح ما بين 4 – 5 الاف جنيه لطن الصويا، وسجل سعر الطن 21 الف جنيه بدلا من 26 ألف جنيه للطن وذلك بعد قرار مجلس الوزراء بالافراج الجمركي عن 60 ألف طن من الأعلاف.

 

وتوقعت مصادر تراجع الاسعار لتصل لـ19 ألف جنيه للطن خلال الأيام القادمة مع الإفراج عن كميات جديدة وزيادة المعروض بالسوق والقضاء على الأزمة خلال أسبوعين، مؤكدة على التزام المصانع بخفض الأسعار ولكن الاشكالية فى عدم الالتزام من بعض التجار بخفض الاسعار، ومواجهة ذلك يكون من خلال الافراج عن كميات جديدة تلبي احتياجات السوق وتساهم فى زيادة المعروض.

وتمثل بذرة الصويا 30% م مكونات الاعلاف، ويتم إعادة التصنيع والتشغيل لبذرة الصويا لتكون منتج نهائي بتكلفة تتراوح ما بين 2 – 3 الاف جنيه، والبضائع مخزنة فى الموانئ منذ 3 شهور وهى تمثل عبء كبير على المنتجين والمستوردين.

والاشكالية تكمن فى عدم الافراج حتى عن الذرة والتى تمثل 70% من الاعلاف ويتم الاعتماد على استيرادها من الخارج بشكل كبير.

وكان مصطفى مدبولي اجتمع الأحد الماضي لحل أزمة نقص العلف وإعدام الكتاكيت، مع كلٍ من وزير الزراعة ونائب محافظ البنك المركزي ورئيس اتحاد منتجي الدواجن، ونتج عن الاجتماع الإفراج عن 60 ألف طن فول صويا من الموجودة بالموانئ.

ووجه رئيس مجلس الوزراء وزير الزراعة ونائب محافظ البنك المركزي بأن يكون هناك تنسيق أسبوعي مع الاتحاد العام لمنتجي الدواجن على كمية محددة من الأعلاف يتم الإفراج عنها أسبوعيا؛ حتى يتسنى إحداث الاستقرار المطلوب للأسواق، مع ضرورة وضع آلية لمراقبة توزيع الكميات التي سيتم الإفراج عنها أسبوعيا.

ويعاني المستوردون والصناع خلال الفترة الماضية من أزمة نقص مستلزمات الإنتاج بسبب التأخر في فتح الاعتمادات المستندية، وبطء في تدبير العملة من قبل البنوك.

وزراء

 

- Advertisement -

واتهامات لبعض التجار بالتلاعب بالأسعار.. والافراج عن كميات جديدة هو الحل

 

سجلت أسعار علف الصويا تراجع فى الأسعار بقيمة تتراوح ما بين 4 – 5 الاف جنيه لطن الصويا، وسجل سعر الطن 21 الف جنيه بدلا من 26 ألف جنيه للطن وذلك بعد قرار مجلس الوزراء بالافراج الجمركي عن 60 ألف طن من الأعلاف.

 

وتوقعت مصادر تراجع الاسعار لتصل لـ19 ألف جنيه للطن خلال الأيام القادمة مع الإفراج عن كميات جديدة وزيادة المعروض بالسوق والقضاء على الأزمة خلال أسبوعين، مؤكدة على التزام المصانع بخفض الأسعار ولكن الاشكالية فى عدم الالتزام من بعض التجار بخفض الاسعار، ومواجهة ذلك يكون من خلال الافراج عن كميات جديدة تلبي احتياجات السوق وتساهم فى زيادة المعروض.

 

وتمثل بذرة الصويا 30% م مكونات الاعلاف، ويتم إعادة التصنيع والتشغيل لبذرة الصويا لتكون منتج نهائي بتكلفة تتراوح ما بين 2 – 3 الاف جنيه، والبضائع مخزنة فى الموانئ منذ 3 شهور وهى تمثل عبء كبير على المنتجين والمستوردين.

 

والاشكالية تكمن فى عدم الافراج حتى عن الذرة والتى تمثل 70% من الاعلاف ويتم الاعتماد على استيرادها من الخارج بشكل كبير.

 

وكان مصطفى مدبولي اجتمع الأحد الماضي لحل أزمة نقص العلف وإعدام الكتاكيت، مع كلٍ من وزير الزراعة ونائب محافظ البنك المركزي ورئيس اتحاد منتجي الدواجن، ونتج عن الاجتماع الإفراج عن 60 ألف طن فول صويا من الموجودة بالموانئ.

 

ووجه رئيس مجلس الوزراء وزير الزراعة ونائب محافظ البنك المركزي بأن يكون هناك تنسيق أسبوعي مع الاتحاد العام لمنتجي الدواجن على كمية محددة من الأعلاف يتم الإفراج عنها أسبوعيا؛ حتى يتسنى إحداث الاستقرار المطلوب للأسواق، مع ضرورة وضع آلية لمراقبة توزيع الكميات التي سيتم الإفراج عنها أسبوعيا.

 

ويعاني المستوردون والصناع خلال الفترة الماضية من أزمة نقص مستلزمات الإنتاج بسبب التأخر في فتح الاعتمادات المستندية، وبطء في تدبير العملة من قبل البنوك.