Ultimate magazine theme for WordPress.
آخر الأخبار
بورت غالب تُنظم النسخة الخامسة من مهرجان السياحة الرياضية بمشاركة عربية ودولية.. 8 يناير المقبل الخليفة للتطوير العقاري تستحوذ على جزء كبير من مشروع "ريماس جولف بارك" برأس سدر وتبدأ مرحلة جديدة من... ديجيتايز للاستثمار والتقنية تعلن حزمة قرارات تنظيمية استجابة لملاحظات الرقابة المالية الشركة الوطنية لمنتجات الذرة تفوز بجائزة “أفضل مشروع توطين” عن مصنع حمض الستريك بإجمالي استثمارات 1.... لارز للتطوير العقاري» تطلق مشروع «مداي» بالعاصمة الإدارية باستثمارات 17 مليار جنيه بالتعاون مع هيئة ... مجموعة صيدليات العراقي تشارك في القمة السنوية الثانية للاستثمار في الرعاية الصحية "مازاريو للاستثمار والتسويق العقاري " تنظم أول ورشة تصميم داخلي في مصر وتستعد لافتتاح فرعها الجديد ف... نجاح جراحة معقدة لتصحيح اعوجاج العمود الفقري بمستشفى قليوب التخصصي تتراباك مصر تعيّن ستيليوس موروجولاكيس في منصب العضو المنتدب لمنطقة مصر مشروع One Circle في مصر يعلن خارطة الطريق حتى عام 2026 بالشراكة مع اليونيدو والاتحاد الأوروبي وحكومة...

5 آلاف جنيه تراجع بأسعار علف الصويا بعد قرار مجلس الوزراء

0

سجلت أسعار علف الصويا تراجع فى الأسعار بقيمة تتراوح ما بين 4 – 5 الاف جنيه لطن الصويا، وسجل سعر الطن 21 الف جنيه بدلا من 26 ألف جنيه للطن وذلك بعد قرار مجلس الوزراء بالافراج الجمركي عن 60 ألف طن من الأعلاف.

 

وتوقعت مصادر تراجع الاسعار لتصل لـ19 ألف جنيه للطن خلال الأيام القادمة مع الإفراج عن كميات جديدة وزيادة المعروض بالسوق والقضاء على الأزمة خلال أسبوعين، مؤكدة على التزام المصانع بخفض الأسعار ولكن الاشكالية فى عدم الالتزام من بعض التجار بخفض الاسعار، ومواجهة ذلك يكون من خلال الافراج عن كميات جديدة تلبي احتياجات السوق وتساهم فى زيادة المعروض.

وتمثل بذرة الصويا 30% م مكونات الاعلاف، ويتم إعادة التصنيع والتشغيل لبذرة الصويا لتكون منتج نهائي بتكلفة تتراوح ما بين 2 – 3 الاف جنيه، والبضائع مخزنة فى الموانئ منذ 3 شهور وهى تمثل عبء كبير على المنتجين والمستوردين.

والاشكالية تكمن فى عدم الافراج حتى عن الذرة والتى تمثل 70% من الاعلاف ويتم الاعتماد على استيرادها من الخارج بشكل كبير.

وكان مصطفى مدبولي اجتمع الأحد الماضي لحل أزمة نقص العلف وإعدام الكتاكيت، مع كلٍ من وزير الزراعة ونائب محافظ البنك المركزي ورئيس اتحاد منتجي الدواجن، ونتج عن الاجتماع الإفراج عن 60 ألف طن فول صويا من الموجودة بالموانئ.

ووجه رئيس مجلس الوزراء وزير الزراعة ونائب محافظ البنك المركزي بأن يكون هناك تنسيق أسبوعي مع الاتحاد العام لمنتجي الدواجن على كمية محددة من الأعلاف يتم الإفراج عنها أسبوعيا؛ حتى يتسنى إحداث الاستقرار المطلوب للأسواق، مع ضرورة وضع آلية لمراقبة توزيع الكميات التي سيتم الإفراج عنها أسبوعيا.

ويعاني المستوردون والصناع خلال الفترة الماضية من أزمة نقص مستلزمات الإنتاج بسبب التأخر في فتح الاعتمادات المستندية، وبطء في تدبير العملة من قبل البنوك.

وزراء

 

- Advertisement -

واتهامات لبعض التجار بالتلاعب بالأسعار.. والافراج عن كميات جديدة هو الحل

 

سجلت أسعار علف الصويا تراجع فى الأسعار بقيمة تتراوح ما بين 4 – 5 الاف جنيه لطن الصويا، وسجل سعر الطن 21 الف جنيه بدلا من 26 ألف جنيه للطن وذلك بعد قرار مجلس الوزراء بالافراج الجمركي عن 60 ألف طن من الأعلاف.

 

وتوقعت مصادر تراجع الاسعار لتصل لـ19 ألف جنيه للطن خلال الأيام القادمة مع الإفراج عن كميات جديدة وزيادة المعروض بالسوق والقضاء على الأزمة خلال أسبوعين، مؤكدة على التزام المصانع بخفض الأسعار ولكن الاشكالية فى عدم الالتزام من بعض التجار بخفض الاسعار، ومواجهة ذلك يكون من خلال الافراج عن كميات جديدة تلبي احتياجات السوق وتساهم فى زيادة المعروض.

 

وتمثل بذرة الصويا 30% م مكونات الاعلاف، ويتم إعادة التصنيع والتشغيل لبذرة الصويا لتكون منتج نهائي بتكلفة تتراوح ما بين 2 – 3 الاف جنيه، والبضائع مخزنة فى الموانئ منذ 3 شهور وهى تمثل عبء كبير على المنتجين والمستوردين.

 

والاشكالية تكمن فى عدم الافراج حتى عن الذرة والتى تمثل 70% من الاعلاف ويتم الاعتماد على استيرادها من الخارج بشكل كبير.

 

وكان مصطفى مدبولي اجتمع الأحد الماضي لحل أزمة نقص العلف وإعدام الكتاكيت، مع كلٍ من وزير الزراعة ونائب محافظ البنك المركزي ورئيس اتحاد منتجي الدواجن، ونتج عن الاجتماع الإفراج عن 60 ألف طن فول صويا من الموجودة بالموانئ.

 

ووجه رئيس مجلس الوزراء وزير الزراعة ونائب محافظ البنك المركزي بأن يكون هناك تنسيق أسبوعي مع الاتحاد العام لمنتجي الدواجن على كمية محددة من الأعلاف يتم الإفراج عنها أسبوعيا؛ حتى يتسنى إحداث الاستقرار المطلوب للأسواق، مع ضرورة وضع آلية لمراقبة توزيع الكميات التي سيتم الإفراج عنها أسبوعيا.

 

ويعاني المستوردون والصناع خلال الفترة الماضية من أزمة نقص مستلزمات الإنتاج بسبب التأخر في فتح الاعتمادات المستندية، وبطء في تدبير العملة من قبل البنوك.