Ultimate magazine theme for WordPress.
آخر الأخبار
شركة NGD للتطوير العقارى توقع عقد مقاولات مع " برايكون " للمقاولات لتسريع وتيرة الاعمال بمشروع " بوت... كازانوفا للتطوير العقاري تتوسع بضم أقوى كفاءات في السوق وتتعاقد مع نبيل عبد البر رئيسًا لقطاع المبيع... إي چي إف فريزرز لأنفاق التجميد توقع شراكة استراتيجية مع شركة اليوم المصرية للصناعات الغذائية لتعزيز ... شراكة تاريخية بين ببجي موبايل والاتحاد السعودي للرياضات الإلكترونية تؤسس لحقبة جديدة للرياضات الإلكت... "طلبات مصر" توقع شراكة استراتيجية مع "تفويلة" لدعم التحول الرقمي في خدمات التوصيل تعلن شركة IL Cazar عن الإطلاق الثاني لها في عام 2025: مشروع “Westdays” في قلب مدينة أكتوبر باستثمارا... بُكرة تعلن إصدار صكوك بقيمة ٣ مليار جنيه مصري لصالح "أمان لتمويل المشروعات فاليو للتطوير العقاري تطلق مشروع "فاليو ميديكال سيتي" باستثمارات ضخمة لإنشاء أول مدينة طبية متكاملة ... كوكاكولا تحتفل بإعادة إطلاق حملتها "كوكاكولا أحلى مع" بتوزيع مليون زجاجة تحمل أسماء المستهلكين  محمد مطاوع: «الرقم القومي الموحد للعقارات» نقلة نوعية في تنظيم السوق العقاري المصري

“مايكروسوفت العربية” تُكرم الفرق السعودية الفائزة في مؤتمر تبادل الخبرات الدولي 2022

0

كرمت شركة مايكروسوفت العربية الفرق السعودية الفائزة في مؤتمر تبادل الخبرات العالمي لمايكروسوفت لعام 2022، وذلك على هامش المؤتمر والمعرض الدولي للتعليم ICEE الذي اقيم بمركز الرياض الدولي للمؤتمرات والمعارض في الفترة من 8 إلى 11 مايو.

 

يأتي التكريم في إطار اهتمام مايكرسوفت العربية بتشجيع الكفاءات والكوادر المتميزة في قطاع التعليم، حيث تُولي الشركة القطاع أهمية كبرى، وقام تركي باضريس، نائب الرئيس للقطاع العام في مايكروسوفت العربية، بتكريم الفرق الفائزة في مؤتمر تبادل الخبرات الدولي.

 

فيما حصل خبراء مايكروسوفت للتعلم الإبداعي من السعودية على المركز الأول دوليًا في محور مقاومة التغيُّر المناخي لمشروع “نحو بيئة ذكية ومستدامة”، حيث يتطرق المشروع للهدف الثالث عشر للعمل المناخي أحد أهداف التنميةالمستدامة، وجاء اختيار هذا الهدف تحديدًا انطلاقًا من دور المملكة العربية السعودية الريادي في الحفاظ على المناخ ودعم جهود المجتمع الدولي في مواجهة التحديات الرئيسة المرتبطة بالبيئة.

 

- Advertisement -

كما ضم المشروع عدد من الكوادر التعليمية وهي:”ميمونة عواجي وجواهر المنيع من إدارة تعليم الرياض، ومحمد المحمادي وماجد الجهني من تعليم مكة المكرمة”. وحرص الفريق أن يكون لدى الطلاب فهماً متقدماً حول أهمية الاستدامة البيئية ومعرفة قضايا المجتمع وتطوراته، بالإضافة إلى فوائد مشروع البيئة السعودية الخضراء الذي أطلقه ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان آل سعود، كما عزز المشروع المهارات الإبداعية للطلاب حيث اتسمت أفكارهم بالطلاقة والمرونة والأصالة والإفاضة وحل المشكلات، وذلك من خلال العمل على تطبيقات ذكية استخدم فيها الطلاب أعلى مهارات التفكير، فيما اتسمت مخرجات الطلاب ما بين تصميم متاحف افتراضية، وبرمجة للعبة ماين كرافت، وتطبيقات منصة كوسبيس، ومنصة المايكرو بت، ورحلات علمية حضورية وافتراضية، وتصاميم انفو جرافيك ثابتة ومتحركة، وتمثيل دور الإعلامي الصغير، والمذيع بما يحقق أهداف المشروع.

 

بالإضافة إلى ذلك، حصد مشروع “حاضرنا هو مستقبلنا” للمعلمة زينة الكثيري من إدارة تعليم جدة المركز الثاني في المؤتمر، ويهدف إلى تعزيز الوعي البيئي من خلال القضايا الاجتماعية المحلية والعالمية؛ للوصول لأهداف رؤية 2030 في التنمية المستدامة، كارتفاع درجة الحرارة في مدينة جدة وارتباط ذلك بالمناخ العالمي ومبادرة السعودية الخضراء والتخلص السليم من بقايا الاطعمة، فضلًا عن الاستفادة القصوى من المواد المتراكمة في بيئتهم دعمًا لوطنهم والعالم أجمع مثل إعادة التدوير للملابس من خلال فتح متجر إلكتروني لقطع جديدة مبتكرة صديقة للبيئة.
في السياق ذاته، حققت مدارس موسوعة العلوم من إدارة تعليم الرياض الجائزة الكبرى لمدارس مايكروسوفت على مستوى العالم، في مشروعها بعنوان “هل أصحاب الأطراف الاصطناعية خارقون”؛ لدمج الأطفال من ذوي الاحتياجات الخاصة في المدارس أو الفصول العادية مع أقرانهم، وخاصة أولئك الذين لديهم أطراف صناعية وتزويدهم بالمرافق المناسبة التي ستساعدهم على التحرك بحرية وسهولة. بالإضافة إلى تعزيز الاحترام والتقدير ورفع الوعي لمساعدتهم على التأقلم مع أقرانهم ووضعهم الجديد. كما صممت الطالبات يد آلية وبرمجتها بعد دراسة أسباب البتر والوصول إلى أن مرض السكري هو سبب رئيسي للبتر. مما شجع طلابنا على رفع مستوى الوعي حول هذه الأسباب.

جدير بالذكر أن المملكة شاركت في مؤتمر تبادل الخبرات العالمي لمايكروسوفت ضمن اتفاقية تعاون بين وزارة التعليم ومايكروسوفت العربية، بهدف تبادل الخبرات والحلول التقنية الحديثة وأفضل الممارسات لتطبيقها، مما يؤدي إلى تحسين مخرجات العملية التعليمية، كما خصصت المملكة ميزانية لقطاع التعليم تقدر بـ ١٨٥ مليار ريال لعام 2022؛ لتطوير المنظومة التعليمية وتنمية المهارات البشرية.