Ultimate magazine theme for WordPress.
آخر الأخبار
مستشفى أهل مصر لعلاج الحروق توقع مذكرة تفاهم مع مؤسسة عطا جاد للتنمية لاستكمال المرحلة الثانية من تو... Egyptian Swiss Group Secures 15% of Egypt’s Flour Exports and 10% of Pasta Shipments in2025 المصرية السويسرية تستحوذ على 15% من صادرات مصر من الدقيق و10% من المكرونة خلال 2025 سرفييه مصر تعلن عن إطلاق عقار Tibsovo®️ (ivosidenib)الذي يمثل املا جديدا كعلاج موجه جينيا للأورام ال... ناوي بارتنرز” تؤكد ريادتها وسط منافسة متزايدة وتطلق نموذج +Partners الجديد في مؤتمر “مستقبل العقارات... علاء فكري: يطالب بتطبيق سياسات البيع المنضبط والتحقق من جدية العملاء لحماية السوق وتقليل نسب التعثر “Nature Drops for Sterilization” Showcases Infra red-Light Technology for Exporters at Food Africa 2... قطرات الطبيعة» تشارك في «فوود أفريكا 2025» للترويج لخدمات التعقيم الحراري للشركات المصدّرة القاهرة تحتفي بالنجاح المتميز للجولة الترويجية لحملة "الترويج للخوخ عالي الجودة في الشرق الأوسط وشما... بالصور .. ٨٩ طفلًا مصريًا يرفعون علم مصر بجورجيا  المستقبل يبدأ هنا: أبطال مصر الصغار يتفوقون على ٧...

كورونا يزيد خطر الجلطة الرئوية

0

قالت دراسة سويدية إن خطر حدوث جلطة في الرئة قد تهدد الحياة يتضاعف 33 مرة خلال الشهر التالي للإصابة بفيروس كورونا. ولم تربط هذه النتائج بين شدة أعراض العدوى وبين هذا الخطر.

ووفقاً لموقع “نيو ساينتست” قام فريق بحثي من جامعة أوميو بالسويد بتتبع البيانات الصحية لأكثر من مليون شخص في السويد ثبتت إصابتهم بكوفيد-19 بين فبراير (شباط) 2020 ومايو (أيار) 2021، وقارنوها ببيانات 4 مليون شخص في السويد لم يثبت نتيجة الفحص إصابتهم.

وأظهرت النتائج أنه، بغض النظر عن شدة الأعراض، يزداد خطر الإصابة بتجلّط الأوردة العميقة خلال 30 يوماً من العدوى بمقدار 5 أضعاف، ويستمر الخطر عند هذا المستوى لمدة 3 أشهر.

- Advertisement -

ويحدث تجلّط هذه الأوردة في الساق، ويمكن أن تنفجر الأوردة وتنتقل الجلطة إلى الرئتين لتسبب انسداداً رئوياً يمنع تدفق الدم إليها.

وبالنسبة للانسداد الرئوي تحديداً، وجد الباحثون أن عدوى كوفيد-19 تزيد خطر الإصابة بهذه الحالة 33 ضعفاً، ويستمر هذا الخطر عند هذا المستوى لمدة 6 أشهر مقارنة بمن لم تثبت إصابتهم بالفيروس.

وأشارت الدراسة إلى أن النتائج الخاصة بالجلطات تنطبق على الموجة الأولى من الوباء في أوائل عام 2020، بينما تحسن اللقاحات والعلاجات المتوفرة من الحماية من هذا الخطر.