Ultimate magazine theme for WordPress.
آخر الأخبار
مجدي سعد :السوق  يحتاج إلى 275 ألف غرفة وشقة فندقية جديدة خلال 5 سنوات إرادة فاينانس" توقع شراكة استراتيجية مع Lumin Soft لتقديم تجربة رقمية شاملة للعملاء جوميا مصر تستضيف وفدًا من الغرفة الصينية للتجارة الدولية لمنتجات الصناعات الخفيفة والحرف اليدوية (CC... مستشفى أهل مصر لعلاج الحروق توقع مذكرة تفاهم مع مؤسسة عطا جاد للتنمية لاستكمال المرحلة الثانية من تو... Egyptian Swiss Group Secures 15% of Egypt’s Flour Exports and 10% of Pasta Shipments in2025 المصرية السويسرية تستحوذ على 15% من صادرات مصر من الدقيق و10% من المكرونة خلال 2025 سرفييه مصر تعلن عن إطلاق عقار Tibsovo®️ (ivosidenib)الذي يمثل املا جديدا كعلاج موجه جينيا للأورام ال... ناوي بارتنرز” تؤكد ريادتها وسط منافسة متزايدة وتطلق نموذج +Partners الجديد في مؤتمر “مستقبل العقارات... علاء فكري: يطالب بتطبيق سياسات البيع المنضبط والتحقق من جدية العملاء لحماية السوق وتقليل نسب التعثر “Nature Drops for Sterilization” Showcases Infra red-Light Technology for Exporters at Food Africa 2...

البنك المركزي يكشف أسباب ارتفاع أسعار الفائدة

0
نجح برنامج الإصلاح الاقتصادي المصري على مدار الفترة الماضية، في تحقيق العديد من المكتسبات، وعلى رأسها رفع كفاءة مؤشرات الاقتصاد الكلي لمصر؛ وهو ما مهّد الطريق لمواجهة أي تحديات واضطرابات اقتصادية قد تطرأ نتيجة لعوامل خارجية بالأساس.
وكان لمكتسبات برنامج الإصلاح الاقتصادي بالغ الأثر في حماية الاقتصاد من التقلبات المفرطة والأزمات، كما ساعدت الإصلاحات الهيكلية التي تبناها كل من البنك المركزي والحكومة المصرية في تقديم إجراءات اقتصادية وحزم تحفيز استثنائية على مدار العامين الماضيين؛ بهدف توفير الدعم للمواطنين، وتخفيف العبء عليهم خلال أزمة فيروس كورونا، بحسب لجنة السياسات النقدية.
وأعلنت لجنة السياسة النقدية بالبنك المركزي المصري في اجتماع استثنائي اليوم، الاثنين، رفع معدل الفائدة بواقع 100 نقطة أساس.

- Advertisement -

وأوضح البنك المركزي في بيان صادر، اليوم، أنه تقرر رفع معدل الفائدة على الإيداع والإقراض لليلة واحدة وسعر العملية الرئيسية للبنك المركزي عند 9.25 و10.25 و9.75% على الترتيب، وكذلك تم رفع سعر الائتمان والخصم بواقع 100 نقطة أساس ليصل إلى 9.75 بالمائة.
وجاءت أسباب رفع الفائدة كالتالي: 
  1. الضغوط التضخمية العالمية بسبب تطورات الصراع الروسي- الأوكراني، حيث ارتفعت المخاطر المتعلقة بالاقتصاد العالمي نتيجة هذا الصراع.
  2. الارتفاع الملحوظ في الأسعار العالمية للسلع الأساسية، واضطراب سلاسل الإمداد.
  3. ارتفاع تكاليف الشحن.
  4. تقلبات الأسواق المالية في الدول الناشئة؛ مما أدى إلى ضغوط تضخمية محلية، وزيادة الضغط على الميزان الخارجي.