Ultimate magazine theme for WordPress.
آخر الأخبار
منصات للتطوير العقاري» تعزز مكانتها بانطلاقة جديدة قائمة على ورؤية مستقبلية شاملة حوار رفيع المستوى للقطاع الخاص على هامش الخلوة الوزارية الرابعة للتجارة الأفريقية بالقاهرة جامعة القاهرة و"روش" تفتتحان المعمل الرئيسي للباثولوجيا الإكلينيكية بمستشفى المنيل الجامعي بعد تطوير... أمان القابضة وبُكرة القابضة ورحلة رايدز يطلقون شراكة استراتيجية مع نيسان مصر لتمويل 6000 سيارة ببجي موبايل تتعاون مع لوتس لجلب السيارات الرياضية الفاخرة إلى ساحات القتال ترانسكاب" مستشاراً مالياً لإعادة هيكلة " لا ماندين" تمهيداً لعمليات دمج واستحواذ مرتقبة أم أو جروب" تشارك للمرة العاشرة في معرض ISM دبي بالتعاون مع التمثيل التجاري و"تصديري الصناعات الغذائ... انطلاق النسخة الثالثة من The Investor.. Real Estate بالتعاون مع غرفة التطوير العقاري غدًا مصر ترأس الخلوة الوزارية الرابعة لوزراء التجارة الأفارقة بالقاهرة لتعزيز التكامل الاقتصادي الإفريقي*... "ICT Misr" تهنئ طلاب الدفعة الأولى من جامعة مصر للمعلوماتية وتشارك في حفل تخرجهم بحضور رئيس الجمهوري...

البنك المركزي يكشف أسباب ارتفاع أسعار الفائدة

0
نجح برنامج الإصلاح الاقتصادي المصري على مدار الفترة الماضية، في تحقيق العديد من المكتسبات، وعلى رأسها رفع كفاءة مؤشرات الاقتصاد الكلي لمصر؛ وهو ما مهّد الطريق لمواجهة أي تحديات واضطرابات اقتصادية قد تطرأ نتيجة لعوامل خارجية بالأساس.
وكان لمكتسبات برنامج الإصلاح الاقتصادي بالغ الأثر في حماية الاقتصاد من التقلبات المفرطة والأزمات، كما ساعدت الإصلاحات الهيكلية التي تبناها كل من البنك المركزي والحكومة المصرية في تقديم إجراءات اقتصادية وحزم تحفيز استثنائية على مدار العامين الماضيين؛ بهدف توفير الدعم للمواطنين، وتخفيف العبء عليهم خلال أزمة فيروس كورونا، بحسب لجنة السياسات النقدية.
وأعلنت لجنة السياسة النقدية بالبنك المركزي المصري في اجتماع استثنائي اليوم، الاثنين، رفع معدل الفائدة بواقع 100 نقطة أساس.

- Advertisement -

وأوضح البنك المركزي في بيان صادر، اليوم، أنه تقرر رفع معدل الفائدة على الإيداع والإقراض لليلة واحدة وسعر العملية الرئيسية للبنك المركزي عند 9.25 و10.25 و9.75% على الترتيب، وكذلك تم رفع سعر الائتمان والخصم بواقع 100 نقطة أساس ليصل إلى 9.75 بالمائة.
وجاءت أسباب رفع الفائدة كالتالي: 
  1. الضغوط التضخمية العالمية بسبب تطورات الصراع الروسي- الأوكراني، حيث ارتفعت المخاطر المتعلقة بالاقتصاد العالمي نتيجة هذا الصراع.
  2. الارتفاع الملحوظ في الأسعار العالمية للسلع الأساسية، واضطراب سلاسل الإمداد.
  3. ارتفاع تكاليف الشحن.
  4. تقلبات الأسواق المالية في الدول الناشئة؛ مما أدى إلى ضغوط تضخمية محلية، وزيادة الضغط على الميزان الخارجي.