Ultimate magazine theme for WordPress.
آخر الأخبار
شركة RS Development تطلق المرحلة الثانية من THE 7T مبيعات مستهدفة 1.5 مليار جنيه سيجنيفاي مصر تتعاون مع «آرت دي إيجيبت» لإضاءة معرض «الأبد هو الآن» للعام الخامس على التوالي، والمقام... إل جي" و"مرسيدس-بنز" تبحثان توسيع التعاون ضمن مبادرة "حل إل جي الموحد" آفاق جديدة للتعاون الاقتصادي" بين مصر ومقاطعة سفيردلوفسك الروسية باستثمارات تبلغ 30 مليون دولار، مع خطط لضخ 80 مليون دولار إضافية خلال السنوات الثلاث المقبلة مجموعة براسبل للفندقة» تطلق أعمالها رسميًا في السوق السعودي وتعلن عن أول مشروعاتها فندق «فنّايا»  Miqaat للتنمية و التطوير الحضري تفتتح صفحة جديدة في رحلتها مع مشروع “o9 {o/nine}”.. تصميم يلهم وتفاص... رئيس شركة هاردن لتصنيع خلاطات الخرسانة الجاهزة: قطاع الصناعات الهندسية شهد تطورًا ملحوظًا خلال الفتر... بالشراكة مع NHC: ماونتن ﭬيو السعودية تعلن عن إطلاق مشروع "حياة" ماونتن ﭬيو، ثاني مشروعاتها في العاصم... فان تاون" تعقد اتفاقًا مع "مجموعة بيت الجملة" لتقديم تجربة تسوق متكاملة في مول جاليريا بالقاهرة الجد...

البنك المركزي يكشف أسباب ارتفاع أسعار الفائدة

0
نجح برنامج الإصلاح الاقتصادي المصري على مدار الفترة الماضية، في تحقيق العديد من المكتسبات، وعلى رأسها رفع كفاءة مؤشرات الاقتصاد الكلي لمصر؛ وهو ما مهّد الطريق لمواجهة أي تحديات واضطرابات اقتصادية قد تطرأ نتيجة لعوامل خارجية بالأساس.
وكان لمكتسبات برنامج الإصلاح الاقتصادي بالغ الأثر في حماية الاقتصاد من التقلبات المفرطة والأزمات، كما ساعدت الإصلاحات الهيكلية التي تبناها كل من البنك المركزي والحكومة المصرية في تقديم إجراءات اقتصادية وحزم تحفيز استثنائية على مدار العامين الماضيين؛ بهدف توفير الدعم للمواطنين، وتخفيف العبء عليهم خلال أزمة فيروس كورونا، بحسب لجنة السياسات النقدية.
وأعلنت لجنة السياسة النقدية بالبنك المركزي المصري في اجتماع استثنائي اليوم، الاثنين، رفع معدل الفائدة بواقع 100 نقطة أساس.

- Advertisement -

وأوضح البنك المركزي في بيان صادر، اليوم، أنه تقرر رفع معدل الفائدة على الإيداع والإقراض لليلة واحدة وسعر العملية الرئيسية للبنك المركزي عند 9.25 و10.25 و9.75% على الترتيب، وكذلك تم رفع سعر الائتمان والخصم بواقع 100 نقطة أساس ليصل إلى 9.75 بالمائة.
وجاءت أسباب رفع الفائدة كالتالي: 
  1. الضغوط التضخمية العالمية بسبب تطورات الصراع الروسي- الأوكراني، حيث ارتفعت المخاطر المتعلقة بالاقتصاد العالمي نتيجة هذا الصراع.
  2. الارتفاع الملحوظ في الأسعار العالمية للسلع الأساسية، واضطراب سلاسل الإمداد.
  3. ارتفاع تكاليف الشحن.
  4. تقلبات الأسواق المالية في الدول الناشئة؛ مما أدى إلى ضغوط تضخمية محلية، وزيادة الضغط على الميزان الخارجي.