Ultimate magazine theme for WordPress.
آخر الأخبار
قيادات حزب الجبهة الوطنية في مؤتمر أسيوط: نمتلك رؤية شاملة وكوادر قادرة على صناعة الفارق.. ونخوض الا... شركة Rock Developments توقع بروتوكول تعاون مع كلية هلشون بالسويد لتأهيل الشباب المصري ضمن برنامج ACC... المستشار طاهر الخولي يقرر نقل وحدة “المعقورين والأمراض المشتركة” إلى مركز أبو السعود بمصر القديمة لل... آلاف المؤيدين يحتشدون في احتفالية ضخمة لتأييد الكابتن أحمد الجابري في انتخابات مجلس النواب  خطوات"... حنان موج تعيد سرد حكايات الناجحين عبر بودكاست جديد بنك الطعام المصري وكيلانوفا يوقعان مذكرة تفاهم لبناء شراكة استراتيجية توفر ١٠٠ ألف وجبة لدعم بنك الط... أهل مصر لعلاج الحروق" ينظم أول مؤتمر في الشرق الأوسط يجمع نخبة من الخبراء الدوليين لتبادل الخبرات وا... بالمير" تطلق مشروع "VERT PROJECT" في الشيخ  زايد الجديدة على مساحة 30 فدانًا بنك نكست يُغلق باب الاكتتاب في زيادة رأس المال بقيمة 4.2 مليار جنيه لتعزيز مركزه المالي وخططه التوسع... انعقاد منتدى الأعمال المصري الروسي لبحث آفاق التعاون الاقتصادي بين مصر ومنطقة سفيردلوفسك

البنك المركزي يكشف أسباب ارتفاع أسعار الفائدة

0
نجح برنامج الإصلاح الاقتصادي المصري على مدار الفترة الماضية، في تحقيق العديد من المكتسبات، وعلى رأسها رفع كفاءة مؤشرات الاقتصاد الكلي لمصر؛ وهو ما مهّد الطريق لمواجهة أي تحديات واضطرابات اقتصادية قد تطرأ نتيجة لعوامل خارجية بالأساس.
وكان لمكتسبات برنامج الإصلاح الاقتصادي بالغ الأثر في حماية الاقتصاد من التقلبات المفرطة والأزمات، كما ساعدت الإصلاحات الهيكلية التي تبناها كل من البنك المركزي والحكومة المصرية في تقديم إجراءات اقتصادية وحزم تحفيز استثنائية على مدار العامين الماضيين؛ بهدف توفير الدعم للمواطنين، وتخفيف العبء عليهم خلال أزمة فيروس كورونا، بحسب لجنة السياسات النقدية.
وأعلنت لجنة السياسة النقدية بالبنك المركزي المصري في اجتماع استثنائي اليوم، الاثنين، رفع معدل الفائدة بواقع 100 نقطة أساس.

- Advertisement -

وأوضح البنك المركزي في بيان صادر، اليوم، أنه تقرر رفع معدل الفائدة على الإيداع والإقراض لليلة واحدة وسعر العملية الرئيسية للبنك المركزي عند 9.25 و10.25 و9.75% على الترتيب، وكذلك تم رفع سعر الائتمان والخصم بواقع 100 نقطة أساس ليصل إلى 9.75 بالمائة.
وجاءت أسباب رفع الفائدة كالتالي: 
  1. الضغوط التضخمية العالمية بسبب تطورات الصراع الروسي- الأوكراني، حيث ارتفعت المخاطر المتعلقة بالاقتصاد العالمي نتيجة هذا الصراع.
  2. الارتفاع الملحوظ في الأسعار العالمية للسلع الأساسية، واضطراب سلاسل الإمداد.
  3. ارتفاع تكاليف الشحن.
  4. تقلبات الأسواق المالية في الدول الناشئة؛ مما أدى إلى ضغوط تضخمية محلية، وزيادة الضغط على الميزان الخارجي.