Ultimate magazine theme for WordPress.
آخر الأخبار
TTC Distribution تشارك في معرض AIDCضمن فعاليات CairoICT’24 لكشف حلولها الأمنية الذكية   شركة نوفينتيك العالمية تعلن مشاركتها للمرة الأولى في الدورة 28 من معرض CAIRO ICT تحت رعاية رئيس الجم... (بإستثمارات تتجاوز ال 800 مليون جنيه) Alchemy Developments تطلق مشروعين جديدين في مدينة الشروق الشه... مؤسسة إي اف چي للتنمية الاجتماعية تفتتح مدرسة "رواد المستقبل" بالأقصر، لتوفير فرص تعليمية ملائمة للف... تي بي كي للتطوير العقارى الراعي الرسمي للدورة الثانية عشرة للمنتدى الحضري العالمي بمصر معاهد الوادي العليا تستعرض أحدث إنجازاتها في تحقيق التنمية المستدامة خلال فعاليات الدورة الثانية عشر... "المصرية السويسرية" تطرق أبواب الصين لأول مرة وتشارك بمعرض شنغهاي الدولي CIIE Golden pillars» تعتزم اطلاق أول مشروعاتها الطبية ضمن خطة استثمارية لاطلاق مشروعات باستثمارات تصل إلى... الشركة الشرقية "إيسترن كومبانى" تعلن زيادة أسعار منتجات سجائر كليوباترا البناء العربي للتطوير العقاري استثمارات استراتيجية تعيد تعريف السوق العقاري بالساحل الشمالي 

أبل تنافس إنتل بشريحة إلكترونية لأجهزة الكمبيوتر

0

يبدو أن شركة الإلكترونيات الأمريكية العملاقة أبل مصرة على منافسة شركة الرقائق الإلكترونية العملاقة إنتل، من خلال تطوير معالج جديد قوي لاستخدامه في أجهزة كمبيوتر أبل.

وبعبارات مفعمة بالحماس، وصفت شركة أبل شريحتها الجديدة “إم1 ألترا” بأنها “أقوى شريحة يتم إنتاجها لأجهزة الكمبيوتر الشخصي” على الإطلاق. ومن المقرر استخدام الشريحة الجديدة في الكمبيوتر الجديد ماك ستديو وهو واحد من عدة منتجات كشفت عنها أبل خلال مؤتمر عبر الإنترنت يوم الثلاثاء الماضي.
وللحصول على إم 1 ألترا، يتم توصيل شريحتين أصغر من طراز إم1 ماكس معاً مع تكنولوجيا جديدة للتوصيل طورتها آبل أيضا.

- Advertisement -

ويمثل هذا التطور ضربة جديدة  لشركة إنتل الرائدة في سوق الرقائق وأشباه الموصلات، والتي ظلت تفخر بأنها رائدة فيما تسمى تكنولوجيا التعبئة  التي تستخدم لتوصيل مكونات معالجات الكمبيوتر.
وأثارت أبل ضجة كبيرة في عام 2020 عندما طرحت معالجها إم1 الموفر للطاقة والذي ساعد في انفصالها عن شركة إنتل كمورد للمعالجات لأجهزة أبل.

في الوقت نفسه فإن توقف أبل عن استخدام معالجات إنتل في أجهزة الكمبيوتر التي تنتجها واستخدام معالجات من تطويرها، سمح لها بالاستفادة من القاعدة الفنية المشتركة  لكل أجهزتها من آيفون إلى آيباد وماك.