Ultimate magazine theme for WordPress.
آخر الأخبار
المصرية السويسرية تتوسع في التصدير إلى الولايات المتحدة الأمريكية وتشارك في معرض Fancy Food Show هايد بارك للتطوير العقاري تطلق المرحلة الأخيرة من مشروع "جاردن ليكس" بغرب القاهرة بتكلفة استثمارية ٣ مليار جنيه مسكون للتطوير العقاري تحتفل بأطلاق (link vibe و link viwe) بالقاهرة ال... عضو المجلس التصديري للحاصلات الزراعية يؤكد على دور شركات التطوير الزراعي كأدة استراتيجية لجذب الاستث... إدخال بعض التعديلات على المنظومة الضريبية للسجائر خطوة إستراتيجية لدعم المالية العامة ومكافحة التهري... فاليفاي تحصل على ترخيص الهيئة العامة للرقابة المالية لإصدار العقود الرقمية وإنشاء السجلات الإلكتروني... رئيس شركتى "وادى النيل إشتيو" و"إس إل إس إيچيبت" : مصنع مرشحات الكلى الجديد يوفر 65% من إحتياجات الس... لدعم شباب الحرفيين.. «العجوز للتنمية» تطلق تطبيق «فـ خدمتك صنايعي منصة "سايبر إكس" (CyberX) تقود معركة الوعي بالأمن السيبراني في العالم العربي خبير سياحي: استراتيجية الدولة لجذب 30 مليون سائح تتطلب الإسراع في تنفيذ خطط التوسعات بالمطارات، ورقم...

أبل تنافس إنتل بشريحة إلكترونية لأجهزة الكمبيوتر

0

يبدو أن شركة الإلكترونيات الأمريكية العملاقة أبل مصرة على منافسة شركة الرقائق الإلكترونية العملاقة إنتل، من خلال تطوير معالج جديد قوي لاستخدامه في أجهزة كمبيوتر أبل.

وبعبارات مفعمة بالحماس، وصفت شركة أبل شريحتها الجديدة “إم1 ألترا” بأنها “أقوى شريحة يتم إنتاجها لأجهزة الكمبيوتر الشخصي” على الإطلاق. ومن المقرر استخدام الشريحة الجديدة في الكمبيوتر الجديد ماك ستديو وهو واحد من عدة منتجات كشفت عنها أبل خلال مؤتمر عبر الإنترنت يوم الثلاثاء الماضي.
وللحصول على إم 1 ألترا، يتم توصيل شريحتين أصغر من طراز إم1 ماكس معاً مع تكنولوجيا جديدة للتوصيل طورتها آبل أيضا.

- Advertisement -

ويمثل هذا التطور ضربة جديدة  لشركة إنتل الرائدة في سوق الرقائق وأشباه الموصلات، والتي ظلت تفخر بأنها رائدة فيما تسمى تكنولوجيا التعبئة  التي تستخدم لتوصيل مكونات معالجات الكمبيوتر.
وأثارت أبل ضجة كبيرة في عام 2020 عندما طرحت معالجها إم1 الموفر للطاقة والذي ساعد في انفصالها عن شركة إنتل كمورد للمعالجات لأجهزة أبل.

في الوقت نفسه فإن توقف أبل عن استخدام معالجات إنتل في أجهزة الكمبيوتر التي تنتجها واستخدام معالجات من تطويرها، سمح لها بالاستفادة من القاعدة الفنية المشتركة  لكل أجهزتها من آيفون إلى آيباد وماك.