Ultimate magazine theme for WordPress.
آخر الأخبار
إيفورا للتطوير» تطلق مشروع «Pulse» ضمن خطتها لاستثمار 30 مليار جنيه بالسوق العقاري الفترة المقبلة بنك أبوظبي الأول مصر يُطلق أداة IAM بالتعاون مع "حماية لتقنية المعلومات" كأحد أوائل البنوك في مصر لت... بلتون للتمويل العقاري تُتم بنجاح أول إصدار توريق بقيمة 1.32 مليار جنيه مصري شكوى للاتحاد التعاوني الإسكاني ضد جمعية العاملين ببترول خليج السويس  بيبسيكو مصر تطلق اليوم أولى فعاليات برنامج "بيبسي ستارز" لاكتشاف المواهب الكروية في مصر بالشراكة مع ... أولاد الخير" تكرم 150 فائزا في مبادرة المشروعات الأونلاين.. وتطلق مبادرة "كلنا واحد سيتي إيدج للتطوير العقاري ترعى ملتقى بوابة استثمار البحر المتوسط لتعزيز مكانة العلمين الجديدة كوجهة ... المهندس السيد عثمان: المصريون بالخارج ركيزة أساسية في تسويق النهضة العمرانية وتعزيز الاستثمار العقار... عبدالفتاح الديدي: استثماراتنا تركز على البنية التحتية والطاقة المتجددة والاقتصاد الأخضر بالم هيلز" تتعاون مع فاندامنتال هوسبيتاليتي لإطلاق سيرين باي GAIA أكبر وأفخم نادٍ شاطئي في العالم في...

أبل تنافس إنتل بشريحة إلكترونية لأجهزة الكمبيوتر

0

يبدو أن شركة الإلكترونيات الأمريكية العملاقة أبل مصرة على منافسة شركة الرقائق الإلكترونية العملاقة إنتل، من خلال تطوير معالج جديد قوي لاستخدامه في أجهزة كمبيوتر أبل.

وبعبارات مفعمة بالحماس، وصفت شركة أبل شريحتها الجديدة “إم1 ألترا” بأنها “أقوى شريحة يتم إنتاجها لأجهزة الكمبيوتر الشخصي” على الإطلاق. ومن المقرر استخدام الشريحة الجديدة في الكمبيوتر الجديد ماك ستديو وهو واحد من عدة منتجات كشفت عنها أبل خلال مؤتمر عبر الإنترنت يوم الثلاثاء الماضي.
وللحصول على إم 1 ألترا، يتم توصيل شريحتين أصغر من طراز إم1 ماكس معاً مع تكنولوجيا جديدة للتوصيل طورتها آبل أيضا.

- Advertisement -

ويمثل هذا التطور ضربة جديدة  لشركة إنتل الرائدة في سوق الرقائق وأشباه الموصلات، والتي ظلت تفخر بأنها رائدة فيما تسمى تكنولوجيا التعبئة  التي تستخدم لتوصيل مكونات معالجات الكمبيوتر.
وأثارت أبل ضجة كبيرة في عام 2020 عندما طرحت معالجها إم1 الموفر للطاقة والذي ساعد في انفصالها عن شركة إنتل كمورد للمعالجات لأجهزة أبل.

في الوقت نفسه فإن توقف أبل عن استخدام معالجات إنتل في أجهزة الكمبيوتر التي تنتجها واستخدام معالجات من تطويرها، سمح لها بالاستفادة من القاعدة الفنية المشتركة  لكل أجهزتها من آيفون إلى آيباد وماك.