Ultimate magazine theme for WordPress.
آخر الأخبار
المجلس الأعلى للطاقة بدبي يُطلق الدورة الخامسة من "جائزة الإمارات للطاقة" 2025 في القاهرة أحمد زيادة: تحقيق 70% من المستهدف البيعي للمرحلة الأولى لمول Annex26 على محور 26 يوليو خلال أول أسبو... "بي تك" تدعم تطوير كوادر "عمر أفندي” بتدريب متكامل في إطار استراتيجيتها لنقل خبراتها في مجال إدارة ا... «إنفنيتي تاورز» تتسلم جائزة أفضل برج تجاري وأفضل برج إداري في مصر وأفريقيا لعام 2024-2025  MBG Developments تعتزم ضخ استثمارات ضخمة في مشروع "دوراي باي" خلال الفترة المقبلة اورنچ توسع مشروع المدارس الرقمية إلى 100 مدرسة في 2024 " مزايا " للتطوير تبدأ جولات مكوكية بعدد من الدول العربية لجذب المزيد من الاستثمارات للسوق المصرى شركة IPR راعياً للنسخة الاولى من قمة الإبداع الإعلامي للشباب العربي. المؤسسة الدولية للتنمية الاقتصادية والاجتماعية ببني سويف تكرم 40 أمًا مثالية برحلات عمرة تحالف" بلتون كابيتال" يبدأ السير في إجراءات الحصول على رخصة تصنيف ائتماني

أبل تنافس إنتل بشريحة إلكترونية لأجهزة الكمبيوتر

0

يبدو أن شركة الإلكترونيات الأمريكية العملاقة أبل مصرة على منافسة شركة الرقائق الإلكترونية العملاقة إنتل، من خلال تطوير معالج جديد قوي لاستخدامه في أجهزة كمبيوتر أبل.

وبعبارات مفعمة بالحماس، وصفت شركة أبل شريحتها الجديدة “إم1 ألترا” بأنها “أقوى شريحة يتم إنتاجها لأجهزة الكمبيوتر الشخصي” على الإطلاق. ومن المقرر استخدام الشريحة الجديدة في الكمبيوتر الجديد ماك ستديو وهو واحد من عدة منتجات كشفت عنها أبل خلال مؤتمر عبر الإنترنت يوم الثلاثاء الماضي.
وللحصول على إم 1 ألترا، يتم توصيل شريحتين أصغر من طراز إم1 ماكس معاً مع تكنولوجيا جديدة للتوصيل طورتها آبل أيضا.

- Advertisement -

ويمثل هذا التطور ضربة جديدة  لشركة إنتل الرائدة في سوق الرقائق وأشباه الموصلات، والتي ظلت تفخر بأنها رائدة فيما تسمى تكنولوجيا التعبئة  التي تستخدم لتوصيل مكونات معالجات الكمبيوتر.
وأثارت أبل ضجة كبيرة في عام 2020 عندما طرحت معالجها إم1 الموفر للطاقة والذي ساعد في انفصالها عن شركة إنتل كمورد للمعالجات لأجهزة أبل.

في الوقت نفسه فإن توقف أبل عن استخدام معالجات إنتل في أجهزة الكمبيوتر التي تنتجها واستخدام معالجات من تطويرها، سمح لها بالاستفادة من القاعدة الفنية المشتركة  لكل أجهزتها من آيفون إلى آيباد وماك.