Ultimate magazine theme for WordPress.
آخر الأخبار
منصات للتطوير العقاري» تعزز مكانتها بانطلاقة جديدة قائمة على ورؤية مستقبلية شاملة حوار رفيع المستوى للقطاع الخاص على هامش الخلوة الوزارية الرابعة للتجارة الأفريقية بالقاهرة جامعة القاهرة و"روش" تفتتحان المعمل الرئيسي للباثولوجيا الإكلينيكية بمستشفى المنيل الجامعي بعد تطوير... أمان القابضة وبُكرة القابضة ورحلة رايدز يطلقون شراكة استراتيجية مع نيسان مصر لتمويل 6000 سيارة ببجي موبايل تتعاون مع لوتس لجلب السيارات الرياضية الفاخرة إلى ساحات القتال ترانسكاب" مستشاراً مالياً لإعادة هيكلة " لا ماندين" تمهيداً لعمليات دمج واستحواذ مرتقبة أم أو جروب" تشارك للمرة العاشرة في معرض ISM دبي بالتعاون مع التمثيل التجاري و"تصديري الصناعات الغذائ... انطلاق النسخة الثالثة من The Investor.. Real Estate بالتعاون مع غرفة التطوير العقاري غدًا مصر ترأس الخلوة الوزارية الرابعة لوزراء التجارة الأفارقة بالقاهرة لتعزيز التكامل الاقتصادي الإفريقي*... "ICT Misr" تهنئ طلاب الدفعة الأولى من جامعة مصر للمعلوماتية وتشارك في حفل تخرجهم بحضور رئيس الجمهوري...

أبل تنافس إنتل بشريحة إلكترونية لأجهزة الكمبيوتر

0

يبدو أن شركة الإلكترونيات الأمريكية العملاقة أبل مصرة على منافسة شركة الرقائق الإلكترونية العملاقة إنتل، من خلال تطوير معالج جديد قوي لاستخدامه في أجهزة كمبيوتر أبل.

وبعبارات مفعمة بالحماس، وصفت شركة أبل شريحتها الجديدة “إم1 ألترا” بأنها “أقوى شريحة يتم إنتاجها لأجهزة الكمبيوتر الشخصي” على الإطلاق. ومن المقرر استخدام الشريحة الجديدة في الكمبيوتر الجديد ماك ستديو وهو واحد من عدة منتجات كشفت عنها أبل خلال مؤتمر عبر الإنترنت يوم الثلاثاء الماضي.
وللحصول على إم 1 ألترا، يتم توصيل شريحتين أصغر من طراز إم1 ماكس معاً مع تكنولوجيا جديدة للتوصيل طورتها آبل أيضا.

- Advertisement -

ويمثل هذا التطور ضربة جديدة  لشركة إنتل الرائدة في سوق الرقائق وأشباه الموصلات، والتي ظلت تفخر بأنها رائدة فيما تسمى تكنولوجيا التعبئة  التي تستخدم لتوصيل مكونات معالجات الكمبيوتر.
وأثارت أبل ضجة كبيرة في عام 2020 عندما طرحت معالجها إم1 الموفر للطاقة والذي ساعد في انفصالها عن شركة إنتل كمورد للمعالجات لأجهزة أبل.

في الوقت نفسه فإن توقف أبل عن استخدام معالجات إنتل في أجهزة الكمبيوتر التي تنتجها واستخدام معالجات من تطويرها، سمح لها بالاستفادة من القاعدة الفنية المشتركة  لكل أجهزتها من آيفون إلى آيباد وماك.