Ultimate magazine theme for WordPress.
آخر الأخبار
سيف شعراوي بعد مشاركته بحفل المتحف الكبير : فخور إني مصري  818.1 مليون دولار أمريكي أرباح مجموعة البنك العربي بنهاية الربع الثالث من العام 2025 سامي الزهراني : انزاجي يعلن موعد عودة كانسيلو ويؤكد: الهلال لا يُقهر المتحف المصري الكبير: محرك استثماري جديد يعيد رسم خريطة عقارات غرب القاهرة تيليكوم وادي" تشارك للمرة الأولى في معرض Cairo ICT 2025 لتؤكد ريادة الصناعة المصرية في مجال أجهزة ال... ابراهيم السروجي": الدولة سهلت على الأجانب إمكانية التأسيس الإلكتروني للشركات عبر منصة "الاستثمار"  جلوبال ريتيل جيت»: افتتاح المتحف المصري الكبير بداية عصر جديد لسياحة التسوق في مصر مصطفى محسن: افتتاح المتحف المصري الكبير علامة فارقة تعزز مكانة مصر كوجهة عالمية للسياحة والاستثمار جولدن ماربل للرخام والجرانيت... ريادة في عالم الحجر الطبيعي وجودة تليق بالفخامة المصرية خبير التقييمات العقارية: شراكة الدولة مع القطاع الخاص تنمي أصول الدولة العقارية وزيادة عوائدها

سيف شعراوي بعد مشاركته بحفل المتحف الكبير : فخور إني مصري 

حرص سيف شعراوي، أحد المشاركين في تنفيذ أعمال الاستوري بورد والكونسيبت في احتفالية المتحف المصري الكبير، على التعبير عن فرحته العارمة بالمشاركة في الحدث الضخم، ونشر عبر حسابه بموقع إنستجرام، صورة له من داخل المتحف وكتب: “شرفت جدا انى كنت جزء من تنفيذ أعمال الستوري بورد والكونسيبت آرت في افتتاح المتحف المصري الكبير، خطوة مهمة ليا شخصياً وفخور اني كنت جزء من عمل مهم زي ده ومقدر جدا اخلاص وتعب كل فرد في الفريق اللى اشتغل بحب وإصرار لحد اخر لحظة”.

 

يشغل المتحف مساحة 500 ألف متر مربع، أي ضعف مساحة متحف اللوفر الفرنسي، ومرتين ونصف المتحف البريطاني، منها 167 ألف متر مربع مبنية، بينما خُصصت المساحة المتبقية للحدائق والساحات التجارية والمناطق الخدمية.

 

ويضم المتحف أكثر من 100 ألف قطعة أثرية تمثل 7,000 عام من التاريخ المصري — من مصر قبل الأسرات وحتى العهد الروماني، من بين هذه القطع، هناك نحو 20 ألف قطعة تُعرض لأول مرة للجمهور.

 

 

 

- Advertisement -

تصميم المتحف المصري الكبير

 

 

ويتميز المبنى بتصميم مثلث الشكل يتجه نحو هرمي خوفو ومنقرع، وتغطي واجهته ألواح من الحجر الجيري الشفاف والألباستر المصري، وتتوسطه تمثال ضخم لرمسيس الثاني يبلغ ارتفاعه نحو 12 مترًا ووزنه 83 طنًا، نُحت قبل أكثر من 3,200 عام.

 

إلى جانب ذلك، يضم المتحف المسلة المعلقة (27 ألف م²)، والدرج الكبير (6,000 م²) ، بالإضافة قاعات العرض الدائمة التى تمتد على مساحة 18 ألف م²، كما تحتوي قاعة خاصة بمساحة 1,400 م² على مراكب الشمس، بما فيها سفينتا خوفو المعاد تجميعهما.

 

أما مركز الترميم، فهو الأكبر في الشرق الأوسط، ويقع على عمق 10 أمتار تحت الأرض، بمساحة 12,300 م²، بينما تمتد مخازن المتحف على 3,400 م² وتستوعب حتى 50 ألف قطعة أثرية.