Ultimate magazine theme for WordPress.
آخر الأخبار
مجموعة صيدليات العراقي تشارك في القمة السنوية الثانية للاستثمار في الرعاية الصحية "مازاريو للاستثمار والتسويق العقاري " تنظم أول ورشة تصميم داخلي في مصر وتستعد لافتتاح فرعها الجديد ف... نجاح جراحة معقدة لتصحيح اعوجاج العمود الفقري بمستشفى قليوب التخصصي تتراباك مصر تعيّن ستيليوس موروجولاكيس في منصب العضو المنتدب لمنطقة مصر مشروع One Circle في مصر يعلن خارطة الطريق حتى عام 2026 بالشراكة مع اليونيدو والاتحاد الأوروبي وحكومة... مجموعة الصافي توقع اتفاقية شراكة استراتيجية مع الهيئة العربية للتصنيع لتعزيز مكانة مصر كمركز إقليمي ... مسؤولون وخبراء ينافشون آليات جذب الاستثمارات للرعاية الصحية وتعزيز الشراكة بين القطاعين العام والخاص... صدور قرار بتعيين هاني أبو شريف عضوًا بمجلس إدارة غرفة الدعاية والإعلان باتحاد الصناعات المصرية "بروميتيون إيجيبت" تشارك في معرض إيديكس 2025 بالتعاون مع اتحاد الصناعات المصرية   رسميًا.. محمود طاهر نائبًا بمجلس النواب ضمن «القائمة الوطنية من أجل مصر» عن محافظة الدقهلية

حزب الجبهة الوطنية يرفض دعوات التظاهر أمام السفارة المصرية في تل أبيب

يعرب حزب الجبهة الوطنية عن رفضه القاطع وإدانته البالغة للدعوات المشبوهة التي تروج للخروج في تظاهرات أمام السفارة المصرية في تل أبيب، تحت أسباب مغلوطة وشعارات ظاهرها الوطنية وباطنها التحريض والتشكيك في ثوابت الموقف المصري تجاه القضية الفلسطينية.

ويؤكد الحزب أن الدولة المصرية بقيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي كانت ولا تزال حجر الزاوية في دعم الحقوق الفلسطينية، وأن التحركات المشبوهة التي تُدار من خارج الحدود أو عبر منصات تحريضية لا تمثل الشعب الفلسطيني الأصيل ولا تعبر عن الامتنان للدور المصري الوطني والقومي في حماية القضية الفلسطينية والدفاع عنها في المحافل كافة.

- Advertisement -

ويؤكد الحزب ان السفارات المصرية في الخارج، وخصوصًا في مناطق التماس السياسي والدبلوماسي، تمثل سيادة الدولة المصرية، وأي محاولة للمساس بها أو تشويه صورتها هو عدوان مباشر على الدولة المصرية، ويخدم بالأساس أجندات لا تمت لفلسطين بصلة، بل تهدف إلى ضرب الاستقرار المصري وخلط الأوراق.

ويهيب حزب الجبهة الوطنية بكل القوى الفلسطينية والعربية والفاعلين السياسيين والمنصات الإعلامية بضرورة التنبه لحساسية اللحظة وخطورة مثل هذه الدعوات، والتحلي بالمسؤولية السياسية والأخلاقية، والتفرقة بين الخصومة السياسية وبين من يقف مع الحق الفلسطيني بثبات وشرف، كما فعلت مصر على مدار عقود.