Ultimate magazine theme for WordPress.
آخر الأخبار
جولدن ماربل للرخام والجرانيت... ريادة في عالم الحجر الطبيعي وجودة تليق بالفخامة المصرية خبير التقييمات العقارية: شراكة الدولة مع القطاع الخاص تنمي أصول الدولة العقارية وزيادة عوائدها رويال للتطوير العقاري تطلق " نجم " أحدث مشروعاتها باستثمارات تتجاوز 6 مليارات جنيه خطوة جرئية ..الدكتور جرجس لاوندي مرشحا لمجلس النواب 2025 عن دائرة العمرانية والطالبية بنك الطعام المصري يحتفي بتحقيق نتائج ملموسة في مشروعات التمكين بمحافظة المنيا هومز للتسويق» تطلق فعاليات معرضها لوحدات جاهزة للتسليم بالعاصمة الإدارية ...27 نوفمبر المقبل  مؤتمر جماهيري حاشد لدعم القائمة الوطنية ومرشحي “مستقبل وطن” بقيادة النائب أشرف رشاد عثمان بالإسكن تعاون بين شركتَي Smart Station Solutions و SandexAI لتطوير منتج رقمي مصري متقدم يعتمد على الرؤية الح... عبد الوهاب: خفض الفيدرالي الأمريكي للفائدة يعيد تشكيل موازين الأسواق ويعزز توقعات الصعود في الذهب الشعبة العامة للاقتصاد الرقمي تعلن: 34 شركة مصرية تشارك في "ويب ساميت 2025" بالبرتغال تحت مظلة الجنا...

حزب الجبهة الوطنية يرفض دعوات التظاهر أمام السفارة المصرية في تل أبيب

يعرب حزب الجبهة الوطنية عن رفضه القاطع وإدانته البالغة للدعوات المشبوهة التي تروج للخروج في تظاهرات أمام السفارة المصرية في تل أبيب، تحت أسباب مغلوطة وشعارات ظاهرها الوطنية وباطنها التحريض والتشكيك في ثوابت الموقف المصري تجاه القضية الفلسطينية.

ويؤكد الحزب أن الدولة المصرية بقيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي كانت ولا تزال حجر الزاوية في دعم الحقوق الفلسطينية، وأن التحركات المشبوهة التي تُدار من خارج الحدود أو عبر منصات تحريضية لا تمثل الشعب الفلسطيني الأصيل ولا تعبر عن الامتنان للدور المصري الوطني والقومي في حماية القضية الفلسطينية والدفاع عنها في المحافل كافة.

- Advertisement -

ويؤكد الحزب ان السفارات المصرية في الخارج، وخصوصًا في مناطق التماس السياسي والدبلوماسي، تمثل سيادة الدولة المصرية، وأي محاولة للمساس بها أو تشويه صورتها هو عدوان مباشر على الدولة المصرية، ويخدم بالأساس أجندات لا تمت لفلسطين بصلة، بل تهدف إلى ضرب الاستقرار المصري وخلط الأوراق.

ويهيب حزب الجبهة الوطنية بكل القوى الفلسطينية والعربية والفاعلين السياسيين والمنصات الإعلامية بضرورة التنبه لحساسية اللحظة وخطورة مثل هذه الدعوات، والتحلي بالمسؤولية السياسية والأخلاقية، والتفرقة بين الخصومة السياسية وبين من يقف مع الحق الفلسطيني بثبات وشرف، كما فعلت مصر على مدار عقود.