Ultimate magazine theme for WordPress.
آخر الأخبار
هايد بارك للتطوير العقاري تطلق المرحلة الأخيرة من مشروع "جاردن ليكس" بغرب القاهرة بتكلفة استثمارية ٣ مليار جنيه مسكون للتطوير العقاري تحتفل بأطلاق (link vibe و link viwe) بالقاهرة ال... عضو المجلس التصديري للحاصلات الزراعية يؤكد على دور شركات التطوير الزراعي كأدة استراتيجية لجذب الاستث... إدخال بعض التعديلات على المنظومة الضريبية للسجائر خطوة إستراتيجية لدعم المالية العامة ومكافحة التهري... فاليفاي تحصل على ترخيص الهيئة العامة للرقابة المالية لإصدار العقود الرقمية وإنشاء السجلات الإلكتروني... رئيس شركتى "وادى النيل إشتيو" و"إس إل إس إيچيبت" : مصنع مرشحات الكلى الجديد يوفر 65% من إحتياجات الس... لدعم شباب الحرفيين.. «العجوز للتنمية» تطلق تطبيق «فـ خدمتك صنايعي منصة "سايبر إكس" (CyberX) تقود معركة الوعي بالأمن السيبراني في العالم العربي خبير سياحي: استراتيجية الدولة لجذب 30 مليون سائح تتطلب الإسراع في تنفيذ خطط التوسعات بالمطارات، ورقم... ميد بنك  يسلّط الضوء على جهوده في مبادرة رواد النيل من خلال مركز خدمات تطوير الأعمال ببني سويف

هل سيُترجم الدعم الأوروبي إلى واقع ملموس في تشكيل الحكومة اللبنانية المقبلة من خلال دعم ترشيح داني الأشقر؟

بدأت مصادر إعلامية موثوقة تشير إلى اسم داني الأشقر كأحد أبرز المرشحين في الحكومة الجديدة، مدعومة بتأييد أوروبي قوي يعكس دوره البارز على الساحة الدولية. الأشقر، الذي يشغل منصب سفير السلام العالمي لدى الأمم المتحدة، يتمتع بعلاقات مميزة مع الاتحاد الأوروبي، ليس فقط من خلال نشاطاته الدبلوماسية، بل أيضاً بصفته ممثل نادي رجال الأعمال الدبلوماسيين الأوروبيين في كل من لبنان والسنغال.

 

تشير المصادر أن موقع الأشقر كرجل أعمال ودبلوماسي يمنحه القدرة على خلق توازن بين المصالح الأوروبية والعربية، فهو يربط بين تواجده في إسطنبول، مركز التأثير التركي المتنامي في الشرق الأوسط، وبين دوره في تعزيز العلاقات الاقتصادية بين أوروبا والدول الأفريقية والعربية. هذه الديناميكية تجعله محط اهتمام أوروبي، خاصة في ظل سعي الاتحاد الأوروبي لتعزيز نفوذه في الشرق الأوسط وأفريقيا من خلال شخصيات قادرة على تمثيل مصالحه بمرونة واحترافية.

 

- Advertisement -

دعم الاتحاد الأوروبي للأشقر يتجاوز الاعتبارات التقليدية؛ فهو يرى فيه شخصية قادرة على تعزيز الاستقرار الإقليمي من خلال التنمية الاقتصادية والمبادرات الدبلوماسية، وهي ركائز أساسية للسياسة الأوروبية في المنطقة.

 

من هنا فإن الاتحاد الأوروبي، الذي يسعى للحفاظ على استقراره في المنطقة وسط التحولات الجيوسياسية، يجد في الأشقر شريكاً محتملاً لتمرير أجندته التنموية والاقتصادية كما أن نشاطه الدبلوماسي في السنغال كقنصل فخري لجمهورية السنغال في اسطنبول و التي تعتبر بوابة أوروبا إلى أفريقيا، يعزز من دوره كشخصية محورية لتحقيق توازن في العلاقات الدولية.