Ultimate magazine theme for WordPress.
آخر الأخبار
عوائد استثمارية مجزية لعملاء " أورو إن مول " احد مشاريع اوليف ترى للتطوير العقاري بالعاصمة الإدارية إي اف چي هيرميس تنجح في إتمام خدماتها الاستشارية لإتمام طرح أسهم أدنوك للغاز بقيمة 2.84 مليار دولار ... "هذى مصر برايم" يعود في نسخته الـ27 بالرياض لتعزيز فرص الاستثمار العقاري المصري-السعودي الجود الخيرية تطلق القافلة العاشرة للمساعدات الإنسانية إلى غزة IGI Developments وجمعية نهضة المنصورية للتنمية تتعاونان لتعزيز التنمية الرياضية والاجتماعية للشباب «بروة للتنمية» تعين عمرو عطية في منصب رئيس القطاع التجاري ضمن خطتها للاستعانة بكوادر قوية  ذا مارك للمجتمعات العمرانية تحتفل بتسليم أول دفعة من الوحدات السكنية في مشروعها "ذا مارك جاردنز - Th... كونتكت كارز تحتفل بمرور 20 عاماً من الريادة في قطاع السيارات دي دي مصر تحتفي بيوم عيد الحب بتوصيل القلوب عبر أنحاء البلاد مجموعة MGS تنظم ورشة عمل حول إطلاق المشاريع الصغيرة في قطاع الغزل والنسيج

خبير عقاري الطلب على شراء العقارات مستمرا .. والادارى والتجارى الأكثر طلبا للاستثمار

اكد الخبير العقارى محمد الكومى – رئيس قطاع المبيعات بكبرى شركات التطوير العقارى ان السوق يشهد حالة من الانتعاش والرواج الغير مسبوق خلال عام ٢٠٢٤ وتحقيق أرقام مبيعات قياسية أعلنت عنها كبرى شركات التطوير العقارى خلال التسعة أشهر الأولى من عام ٢٠٢٤ متوقعا أن يختتم العام الحالى بأرقام لم يشهدها السوق من قبل فى هذه الفترة من اى عام خاصة وانها تعتبر فترة هدوء نسبة فى حركة مبيعات القطاع الا ان ما يحدث خلال الشهرين الماضيين وما نراه من طروحات لمشروعات متنوعة فى عدد من المناطق المختلفة يؤكد أننا أمام عام عقارى استثنائى .

 

 

وأشار الكومى فى تصريحات صحفية خاصة أن أسعار العقارات حتى نهاية العام الجارى ستشهد حالة من الاستقرار ولن تشهد اى زيادات ولكن هناك توقعات بزيادة بسيطة خلال الربع الأول من عام ٢٠٢٥ اذا لم يحدث اى تغييرات فى سعر صرف العملة الاجنبية أمام الجنيه والتى تؤثر بشكل مباشر على أسعار مواد البناء ، مستبعدا أن يحدث اى انخفاض فى أسعار العقارات مع تردد بعد الانباء بتخفيض البنك المركزى لأسعار الفائدة خلال الفترة المقبلة لان سعر العقار فى مصر يحكمه العرض والطلب ولازال هناك فجوة كبيرة بينهما فى السوق المصرى برغم كم الطروحات الكبيرة التى نشهدها الان ، الا انها لا تلبى احتياجات الطلب بالسوق المصرى خاصة مع زيادة عدد السكان لما يزيد عن ٢ مليون نسمة سنويا وتزيد حالات الزواج إلى ما يقرب من المليون زيجة سنويا وحاجة السوق لأكثر من ٥٠٠ الف وحدة سنويا بالإضافة إلى راغبى الشراء للسكن واجمالى ما يتم توفيره من وحدات من قبل القطاعين العام والخاص لا تتجاوز ٣٠٠ ألف وحدة سنويا مما يعنى أن هناك نقص شديد فى المعروض .

وأشار الكومى أن الطلب على شراء الوحدات العقارية سيظل فى ارتفاع مستمر باعتباره اكثر الادوات الاستثمارية حفاظا على قيمة الاموال مقارنة بالاوعية الاستثمارية الاخرى مثل الودائع والشهادات والذهب ، موضحا أن الاستثمار فى العقارات لابد ان يعتمد على عدة عوامل أهمها تحديد الهدف من الشراء هل هو للاستفادة المباشرة من الوحدة العقارية كسكن أو مكان للعمل أو استثمار على المدى الطويل ولكل حالة منهم اختيار يتناسب مع رغبة العميل مشيرا إلى أن أكثر انواع الوحدات التى يقبل عليها العملاء الان فى حالة الاستثمار هى الوحدات الإدارية والتجارية والفندقية والتى تضمن للعميل مستقبلا أكبر عائد على الاستثمار .

- Advertisement -

الطلب على شراء العقارات مستمرا .. والادارى والتجارى الأكثر طلبا للاستثمار

 

أكد الخبير العقارى محمد الكومى – رئيس قطاع المبيعات بكبرى شركات التطوير العقارى ان السوق يشهد حالة من الانتعاش والرواج الغير مسبوق خلال عام ٢٠٢٤ وتحقيق أرقام مبيعات قياسية أعلنت عنها كبرى شركات التطوير العقارى خلال التسعة أشهر الأولى من عام ٢٠٢٤ متوقعا أن يختتم العام الحالى بأرقام لم يشهدها السوق من قبل فى هذه الفترة من اى عام خاصة وانها تعتبر فترة هدوء نسبة فى حركة مبيعات القطاع الا ان ما يحدث خلال الشهرين الماضيين وما نراه من طروحات لمشروعات متنوعة فى عدد من المناطق المختلفة يؤكد أننا أمام عام عقارى استثنائى .

وأشار الكومى فى تصريحات صحفية خاصة أن أسعار العقارات حتى نهاية العام الجارى ستشهد حالة من الاستقرار ولن تشهد اى زيادات ولكن هناك توقعات بزيادة بسيطة خلال الربع الأول من عام ٢٠٢٥ اذا لم يحدث اى تغييرات فى سعر صرف العملة الاجنبية أمام الجنيه والتى تؤثر بشكل مباشر على أسعار مواد البناء ، مستبعدا أن يحدث اى انخفاض فى أسعار العقارات مع تردد بعد الانباء بتخفيض البنك المركزى لأسعار الفائدة خلال الفترة المقبلة لان سعر العقار فى مصر يحكمه العرض والطلب ولازال هناك فجوة كبيرة بينهما فى السوق المصرى برغم كم الطروحات الكبيرة التى نشهدها الان ، الا انها لا تلبى احتياجات الطلب بالسوق المصرى خاصة مع زيادة عدد السكان لما يزيد عن ٢ مليون نسمة سنويا وتزيد حالات الزواج إلى ما يقرب من المليون زيجة سنويا وحاجة السوق لأكثر من ٥٠٠ الف وحدة سنويا بالإضافة إلى راغبى الشراء للسكن واجمالى ما يتم توفيره من وحدات من قبل القطاعين العام والخاص لا تتجاوز ٣٠٠ ألف وحدة سنويا مما يعنى أن هناك نقص شديد فى المعروض .

وأشار الكومى أن الطلب على شراء الوحدات العقارية سيظل فى ارتفاع مستمر باعتباره اكثر الادوات الاستثمارية حفاظا على قيمة الاموال مقارنة بالاوعية الاستثمارية الاخرى مثل الودائع والشهادات والذهب ، موضحا أن الاستثمار فى العقارات لابد ان يعتمد على عدة عوامل أهمها تحديد الهدف من الشراء هل هو للاستفادة المباشرة من الوحدة العقارية كسكن أو مكان للعمل أو استثمار على المدى الطويل ولكل حالة منهم اختيار يتناسب مع رغبة العميل مشيرا إلى أن أكثر انواع الوحدات التى يقبل عليها العملاء الان فى حالة الاستثمار هى الوحدات الإدارية والتجارية والفندقية والتى تضمن للعميل مستقبلا أكبر عائد على الاستثمار .